رياضة و لعبةٌ أم حرب ضروس " عنوانٌ عريض لمسلسل المباراة المحتكمة تلك التّي جرت بين ( الشّقيقين ) الجزائري و المصري، و التّي و على عكس كلّ المباريات لم تنتهي بفائز و خاسر لا.. بل كوارث و خسائر هزّت العلاقات الأخويّة و التّاريخيّة و الدّينيّة التّي جمعت البلدين.. فمن كان وراء الفنتة؟.. و من كان وراء السّحابة السّوداء التّي حجبت عنّا الرّؤية؟.. أجل إن للسّلطة الباغية في كلى البلدين يد خفيّة في كلّ ما يحصل، و إن حمل آخر نصيبٌ ممّا جرى و سيجرى فهم بعض بائعي الكلام ( الصّحافيين ) الذّين صبّوا زيتا على نار و ..